“نص خبر”- متابعة
كشفت الفنانة السورية شكران مرتجى، تفاصيل جديدة وأسرار عن حياتها الشخصية والفنية، مبينة أنها تعيش قصة حب لن تنتهي بالزواج.
وأوضحت أنها تعيش قصة حب مع رجل من خارج الوسط الفني، وهي سعيدة بحالة الحب التي منحتها السلام والسعادة.
كما بينت الممثلة المولودة من أم سورية وأب فلسطيني في لقاء تلفزيوني، أن علاقة الحب هذه لن تتكلل بالزواج، كما أن الفن وشهرتها يمنعانها من الاستمتاع بها وبتفاصيلها.
حب من طرف واحد
وأشارت إلى أنها عاشت الكثير من قصص الحب من طرف واحد، وتندم على تقديمها التنازلات المبالغ فيها لبعض الأشخاص في سبيل الحب.
وأكدت أنها لا تعيش حياة مرفهة كما يعتقد البعض، وهي لا تمانع شراء الملابس المقلدة، وقامت ببيع سيارتها لعجزها عن تأمين وقودها واستبدلتها بسيارة اقتصادية أكثر.
الأمومة
أما في الشأن الفني، فتحدثت شكران عن تعرضها للظلم الكبير داخل الوسط الفني، وخسارتها بسببه للكثير من الأمور المهمة كالأمومة والأصدقاء.
وقالت إن الفن لم ينصف أنوثتها ويقدم لها الأدوار التي تبرز جمالها، كما أنه لم ينصف موهبتها ويقدم لها أدوار البطولة المطلقة.
وأضافت أنها هي من جعلت جميع أدوارها تحيى في أذهان الجمهور، بمن فيهم “أمل في “جميل وهناء”، و”غادة” في “عيلة سبع نجوم”، وطرفة “في دنيا أسعد سعيد”.
وتابعت أن امتهانها الفن كان أحد الأسباب الرئيسية التي حالت بينها وبين الزواج والإنجاب، كما أنه حرمها الكثير من الأصدقاء، إذ أنهم يختفون ويتقلص عددهم بعد كل نجاح تحققه
3. تشجيع ممارسة الرياضة
إن مساعدة الزوج على أن يكون أكثر نشاطًا، خاصة إذا كان لديه وظيفة مكتبية مستقرة، سيساعد في حرق الدهون. ينصح وودز بأن تقوم الزوجة بإعداد “قائمة بالمهام المنزلية، التي يمكن أن يساعد بها في الحديقة أو في أي موقع بالمنزل”.
وتضيف وودز أنه يمكن أن تسعى الزوجة إلى “جعل المشي الطويل جزءًا من الروتين العائلي في عطلة نهاية الأسبوع. إذ يمكن أن تقترح الزوجة ركن السيارة والمشي بدلاً من ذلك. ففي أشهر الصيف، يعد المشي الطويل في المساء طريقة رائعة للاسترخاء وحرق السعرات الحرارية”.
مشاركة سابقة