نص خبر ـ متابعة
قفزة نوعية بعد أعوام من الجمود
اعتادت أبل أن تركز على تطوير كاميرات آيفون الخلفية، لكن مع إطلاق آيفون 17 تغيّر المشهد كلياً، حيث جاءت الكاميرا الأمامية بدقة 18 ميغابكسل مع مستشعر مربع متعدد الجوانب يتيح التكيّف بين الوضعين الأفقي والرأسي ويوفر زاوية أوسع للصور الجماعية.
كاميرا أساسية لتجربة المستخدم
تُعد الكاميرا الأمامية جزءاً محورياً من تجربة الاستخدام اليومي، سواء في التقاط السيلفي، تسجيل الفيديو، أو مكالمات FaceTime. ومع دعم ميزات مثل Center Stage والتثبيت البصري للفيديو، باتت الكاميرا الجديدة أكثر ملاءمة لمستخدمي تيك توك وإنستغرام وصناع المحتوى.
إمكانات تتخطى 18 ميغابكسل
رغم أن الصور تُحفظ بدقة 18 ميغابكسل، إلا أن المستشعر الأكبر يوفر مرونة أعلى في التوجيه وجودة محسنة، مع توقعات بأن تكشف تطبيقات الطرف الثالث إمكانياته الكاملة في المستقبل.
ميزة متاحة في جميع الطرازات
الأمر اللافت أن هذه الكاميرا ليست حكراً على آيفون 17 برو، بل تأتي أيضاً في النسخة الأساسية وآيفون إير، ما يمنح ملايين المستخدمين فرصة الاستفادة من الابتكار الجديد.
أهم ابتكار في عام 2025
في وقت أصبحت فيه الهواتف الذكية أداة للتواصل ومشاركة اللحظات، تبدو كاميرا السيلفي في آيفون 17 أهم إضافة قدمتها أبل هذا العام، لتعيد تعريف تجربة التصوير الأمامي.