انتشر فيديو عبر مواقع التواصل الإجتماعيّ، يُوثق لقاءً مؤثراً بين الممثلة السوريّة القديرة منى واصف، وابنها الناشط السوريّ عمار عبد الحميد.
“نص خبر”-دمشق
وقامت واصف بمُعانقة إبنها، بعدما أمضى 20 عاماً خارج سوريا، بسبب سياسته المُعارضة للنظام السابق.
المستقبل والحياة
في سياقٍ متصل منفصل ، كانت قد تحدثت منى واصف عن ابنها في لقاء تلفزيوني، مشيرةً إلى أن أمنيتها الوحيدة هي أن ترى ابنها حيث قالت أن حماتها ساعدتها في تربيته ، وأضافت أنها انسلخت عن ابنها لأنها كانت تسافر كثيراً وعندما تعود كانت تجده أصبح أكبر لكنها كانت تشعر بالسعادة.
وقالت أن ابنها هو المستقبل والحياة بالنسبة لها وأنه يشبهها بإلتزامه وحنانه وكرمه، مشيرةً أن أمنيتها الوحيدة أن يعود من الهجرة. واستكملت واصف حديثها قائلةً أنه سيأتي يوم ويجتمع الشمل السوري مجدداً.
View this post on Instagram