دريد لحام للنّظام السابق: الله لا يسامحكم
يطوي دريد لحّام بعد أسابيع عامه الـ90 وفيه طاقة شابٍ ما زال يعمل ويخطّط ويحلم بسوريا جديدة، وهو أمضى أكثر من نصف تسعينه في بلدٍ كان يُعرف بـ”سوريا الأسد”. أما اليوم فقد تبدّلت التسميات والرايات والوجوه، ويبدو الممثل العابر للأجيال مستعداً…