“نص خبر ” – بيروت
مريم أوزرلي كسلطانة من برق وجواهر طلت مؤخراً تضيء بملامحها البيضاء وعيونها الزرقاء محافل الفن والاناقة. في باريس ظهرت بإطلالتها اللمّاعة ترتدي ذاك العقد الماسي مع ثوب أسود وفي حفل أخر لبست ذاك الثوب اليدوي الثمين الموشى بحبات اللؤلؤ.
استطاعت النجمة التركية أن تخطف الأنظار بإطلالتها في مهرجان كان السينمائي بدورته 77. وهي ترتدي ثوباً من تصميم سهير القابسي المصممة التونسية الشابة التي طالما تعاملت مع سلطانة الفن والدراما مريم أوزرلي. وهذه المرة بثوب موشى بأمواج فضية مختارة هذا اللون الداكن الذي يظهر بريق الماس على عنقها وفي معصم يدها وأقراط أذنيها . ثقل الماس جاء شلالاً من تصميم شوبارد ماركة الجواهر التي لا يخف صيتها أو بريقها.
وتركت أحمر الشفاه الصاخب يحكي موج أخر من حرارة الظهور المكثف والشبق. وفردت شعرها كأميرة من حرملك القصور.
وفي إطلالة أخرى ارتدت ثوب فني مزروع باللؤلؤ من دار نوفاك . بدا كقطعة فنية فوق جسد الفنانة التي يعلوها وسام الانوثة والاناقة وتحلّت بجواهر شوبارد أيضاً ومن خلال حفل خاص لدعم المواهب اليافعة منذ عشرين عاماً وتقديمه “تروفي شوبادر” في مهرجان السينما في كان.
تخلت أوزرلي عن كل مساحيقها الملفتة وبدت ببشرة طبيعية وألوان ترابية واحمر شفاه باج وتركت الجواهر من لؤلؤ وماس ووجه حسن وعيون واسعة كسماء تحكي أنوثة الجمال.