رامي القاضي يطلق ثوب النبل والفروسية في مجموعة خريف وشتاء 24-25

#image_title

“نص خبر “- كمال طنوس

 

“ميدان” هو عنوان مجموعة رامي القاضي لخريف وشتاء 24-25. من روح الخيل ونبله ومن ساحات السباق وعناصر الفروسية وجمال الخيل الأصيل تأتي هذه المجموعة.

 
 

الوان الأصالة

الوان دافئة من الأخضر والاحمر العنابي والترابي والزيتي الداكن وجلد الخيل اللماع بكل تدرجاته تأتي هذه الأثواب لتقص ذوق المصمم الخّلاق.

 

ساحات النبل

تم تصوير هذه الأثواب باستخدام خلفية ساحرة لمتحف ليفند باردن في هولندا، المعروف بمتحف الخيل الحي. تستلهم المجموعة جمالها من أصالة وفخامة الخيول الخالدة، حيث يشير اسم “ميدان” إلى الساحات العامة التي كانت تُستخدم تقليديًا للمناسبات الاجتماعية، والتي كانت تشهد أروع عروض الخيول.

 
 

يمكن التقاط روح الفروسية في الفستان من خلال عناصر مثل طبعات حدوة الحصان والشراشيب الفخمة.

التي تم تعزيزها باستخدام الحبال والضفائر والعقد والمكرمية في التطريز. القماش عبارة عن مزيج إبداعي من المخمل والدانتيل والجلد والشمواه والحبال والحرير والأورجانزا. تضيف التفاصيل المقطوعة بالليزر والنقش والتثقيب، إلى جانب الحواف والعناصر الذهبية المعدنية، إلى الفخامة الشاملة للمجموعة.

 
 
 

الخيول الملهمة

يقول المصمم في التعبير عن هذه المجموعة: “لطالما حظيت الخيول بالاحترام والتقدير بسبب روح الحرية التي تتمتع بها، وحضورها القوي، وإمكاناتها غير المقيدة”، كما يوضح القاضي: “لا شك أن الحصان هو أحد أكثر المخلوقات المذهلة على وجه الأرض، فهو يجسد الجمال الخام الجامح. لقد كان الحصان موضوعًا لبعض من أكثر القصائد العربية ملحمية. لا أعتقد أن هناك حضارة لم تكن مفتونة بالطاقة القوية الخالدة التي ينبعث منها هذا المخلوق”.

 

خيوط الخيول

 

يضيف المصمم تطريزًا بارزًا وتصميمات زهور ثلاثية الأبعاد لإضفاء الحيوية على المجموعة وإضافة عنصر ملموس إلى التصميمات المرئية. كما تضيف القطع بالليزر والنقش والتفاصيل المثقوبة، إلى جانب الحواف والعناصر الذهبية المعدنية، إلى الفخامة الشاملة للمجموعة.

 
 
 
 
 
 

 

قد يعجبك ايضا