نما قطاع التعليم في العالم العربي بشكل ملحوظ خلال العقود الماضية، حيث يُتوقع أن تصل القيمة السوقية الإجمالية للقطاع إلى 175 مليار دولار بحلول عام 2027.
“نص خبر” ـ متابعة
يتناول هذا التقرير أبرز الدول العربية من حيث الإنفاق على التعليم، بالإضافة إلى ترتيب الجامعات العربية وفق تصنيف “كيو إس” العالمي.
أبرز 8 دول عربية إنفاقاً على التعليم
1. السعودية
– الموازنة العامة: 1.34 تريليون ريال (358 مليار دولار)
– موازنة التعليم: 195 مليار ريال (51.9 مليار دولار)
– نسبة الإنفاق: 14.5%
2. قطر
– الموازنة العامة: 202 مليار ريال (55.4 مليار دولار)
– موازنة التعليم: 18.7 مليار ريال (5.1 مليار دولار)
– نسبة الإنفاق: 9.3%
3. الإمارات
– الموازنة العامة: 71.5 مليار درهم (19.4 مليار دولار)
– موازنة التعليم: 10.914 مليارات درهم (2.97 مليار دولار)
– نسبة الإنفاق: 15.3%
4. سلطنة عمان
– الموازنة العامة: 11.650 مليار ريال (30.26 مليار دولار)
– موازنة التعليم: 1.974 مليار ريال (5.1 مليار دولار)
– نسبة الإنفاق: 16.8%
5. الكويت
– الموازنة العامة: 24.5 مليار دينار (79.9 مليار دولار)
– موازنة التعليم: 3.4 مليارات دينار (11 مليار دولار)
– نسبة الإنفاق: 13.8%
6. مصر
– الموازنة العامة: 6.4 تريليونات جنيه (135.4 مليار دولار)
– موازنة التعليم: 998.1 مليار جنيه (20.1 مليار دولار)
– نسبة الإنفاق: 14.8%
7. المغرب
– الموازنة العامة: 638 مليار درهم (63.8 مليار دولار)
– موازنة التعليم: 74 مليار درهم (7.4 مليارات دولار)
– نسبة الإنفاق: 11.6%
8. الجزائر
– الموازنة العامة: 14.97 تريليون دينار (112 مليار دولار)
– موازنة التعليم: 1.48 تريليون دينار (11.2 مليار دولار)
– نسبة الإنفاق: 10.18%
أعلى 8 جامعات عربية بالترتيب العالمي
1. جامعة الملك فهد للبترول والمعادن
– الترتيب العالمي: 101
– الدولة: السعودية
2. جامعة قطر
– الترتيب العالمي: 122
– الدولة: قطر
3. جامعة الملك عبد العزيز
– الترتيب العالمي: 149
– الدولة: السعودية
4. جامعة حمد بن خليفة
– الترتيب العالمي: 183
– الدولة: قطر
5. جامعة الملك سعود
– الترتيب العالمي: 200
– الدولة: السعودية
6. جامعة خليفة
– الترتيب العالمي: 202
– الدولة: الإمارات
7. جامعة الإمارات العربية المتحدة
– الترتيب العالمي: 261
– الدولة: الإمارات
8. جامعة القاهرة
– الترتيب العالمي: 350
– الدولة: مصر
التحديات التي تواجه التعليم في العالم العربي
على الرغم من النمو الملحوظ في الإنفاق على التعليم، إلا أن هناك تحديات كبيرة تواجه هذا القطاع، مثل الحروب والصراعات التي أدت إلى تسرب ملايين الأطفال من التعليم. كما أن هناك عدم توافق بين المهارات المكتسبة ومتطلبات سوق العمل، مما يزيد من معدلات البطالة بين الشباب.