مها الصغير تواجه اتهامات جديدة ..سرقة أعمال فنية واستغلالها تجاريا!

نص خبر ـ متابعة 

تتسع دوائر الأزمة حول الإعلامية المها الصغير بعد كشف سرقتها لأعمال فنانين دوليين، حيث أضيف إلى قائمة المتضررين فنان تشكيلي فرنسي ومصمم آخر، في سلسلة اتهامات تهدد مسيرتها الإعلامية.

اتهام جديد من مصمم دولي: “استخدمت عملي تجاريًا دون إذني”

كشف حساب “zurcher.mu” على إنستغرام عن سرقة الصغير لتصميماته الأصلية وطباعتها على حقائب وملابس دون تصريح، معبرًا عن صدمته من هذا “الانتهاك الصارخ لحقوق الملكية الفكرية”.

الفنان الفرنسي “سيتي” يفجر المفاجأة: هذه لوحاتي من 2017!

  • الأعمال المسروقة: “دواركا”، “كيغالي”، “بوشيدو”
  • الأدلة القاطعة: ظهور استوديو الفنان وتوقيعه في الخلفية
  • التوقيت: أعمال أصلية تعود لـ2017

صدمة الفنانين: كيف تجرأت على السرقة في عصر الرقمنة؟

“في 2025 حيث يمكن كشف السرقة بنقرات.. هذا فعل مخزٍ” – سيتي

أكد الفنان الفرنسي أن التكنولوجيا جعلت كشف السرقات الفنية أمرًا يسيرًا، معربًا عن استيائه من جرأة الصغير في نسب أعماله أمام الملايين.

الاعتراف الأخير: “أنا غلطت.. وزعلانة من نفسي”

نشرت الصغير اعترافًا مقتضبًا على فيسبوك أقرت فيه بخطئها في حق الفنانة الدنماركية ليزا لاش نيلسون والفنانين الآخرين، لكن الناشطين يرون أن الاعتذار “جاء متأخرًا بعد كشف الحقائق”.

تسلسل زمني للفضيحة:

  1. الأسبوع الماضي: كشف سرقة لوحة الفنانة الدنماركية
  2. الثلاثاء الماضي: اتهام الفنان الفرنسي “سيتي”
  3. اليوم: اتهامات جديدة من مصمم عالمي

غضب عارم على السوشيال ميديا: “ما هذا الانهيار الأخلاقي؟”

تتصدر هاشتاغات #مها_الصغير_حرامية_فن و#إسقاط_مها_الصغير مواقع التواصل، مع مطالبات بمقاضاتها قانونيًا ووقف برامجها الإعلامية.

هل تعتقد أن هذه الاعتذارات كافية لإنهاء الأزمة؟ أم أن الأمر يحتاج لملاحقات قانونية؟ شاركنا رأيك.

 

قد يعجبك ايضا