كشف النجم السوري عبد المنعم عمايري، بصراحة ووضوح، قصة زواجه وطلاقه من النجمة أمل عرفة، وعن علاقتهما الحالية التي تبرز نموذجًا للطلاق الراقي، إضافة إلى حبه العميق لبناتهما وتركيزه الكامل عليهن بعد الانفصال.
زواج بسيط وسريع: “ما في داعي نضيع وقت!”
كشف عمايري، في لقاء مع برنامج “عندي سؤال”، أن قصة زواجه أمل عرفة كانت من أسهل وأسرع قصص الزواج التي مر بها، إذ قال: “قلتها ما في داعي نضيع وقت، وين مكتب أبوكي؟ ورحت لعند والدها الأستاذ سهيل عرفة وخطبتها وبعد أسبوعين تزوجنا”. وكان الزواج سريعًا ومبنيًا على تفاهم بسيط من دون مقدمات أو تعقيدات.
الطلاق الراقي: “نحن مربوطين ببعض كل العمر”
أما عن قصة الطلاق، فذكر أن أمل عرفة تواصلت معه وأخبرته بأنها سترسل ابن عمها المحامي ليوقع على وثيقة المخالعة، وهو ما قام به دون تردد، وأضاف: “بعد يومين نمت عندن، بعرف إنو تطلقنا، بس نحنا مربوطين ببعضنا كل العمر وأنا ساكن حدن”. القصة تعتبر مثالًا للطلاق الراقي لأنه ما حد من بيناتنا حكى عن الثاني بشكل سيىء.
خوف من الحب: “أنا أخاف الارتباط منذ 13 سنة!”
كما أعرب عبد المنعم عن خوفه من الارتباط مجددًا، قائلاً: “أنا أخاف الحب لأن ما بدي أتعلق، أصعب شي أنك تتعلق بشخص وتفقده سواء بالموت أو الانفصال الدائم”. وأشار إلى أنه لم يرتبط عاطفيًا منذ أكثر من 13 سنة، معبّراً أن همّه الوحيد الآن هو بناته.