في هذه الأثناء، تصدرت مطالبات سجن أوزداغ، الترند على منصة “إكس” في تركيا، حيث استنكر نشطاء أتراك ما يقوم به السياسي العنصري من تضليل بحق اللاجئين عموماً والسورريين خصوصاً، في خطوة تضر بالسلم الداخلي للبلاد.
يأتي هذا بعد قرابة 3 أشهر، على حبس محكمة تركية 8 أشخاص يشتبه بقيامهم بأعمال استفزازية وتحريض عبر منصات التواصل الاجتماعي ضد اللاجئين، والمهاجرين غير النظاميين، ومن بينهم الصحفي الإيراني المذكور.